الأربعاء، 24 أبريل 2013

غراسة الكبار



تحضير الأرض:
بعد مرور عام على الأقل من وجودها بالمشتل وبعد اكتساب نباتات الكبار نوع من التأقلم مع الظروف المناخية وتخطي فترة النمو الحساسة توضع نباتات الكبار في مكانها الدائم في الفترة بين بداية شهر مارس ونهاية ماي وهي فترة تبدأ فيها درجة حرارة التربة بالارتفاع مما يساعد على حسن انطلاق النباتات في تكوين المجموع الجذري خاصة الذي عادة ما يكون ضعيفا.
ونظرا لأهمية المجموع الجذري لنبات الكبار ولاستعمال الكبار في الغالب لتثمين أراضي متوسطة الخصوبة ينصح بتحضير الأرض بشكل جيد بحيث نوفر مهد يسمح بانطلاق النباتات الفتية في تكوين مجموع جذري دون عوائق والمطلوب القيام بحراثة عميقة 25 إلى 30 صم والقيام بعملية ترطيب أو معاودة تنثر خلالها كميات من الأسمدة الكيماوية كالتالي:
300 إلى 400 كلغ من سوبر الفسفاط 45 بالمائة.
100 إلى 150 كلغ من البوطاس.
80 إلى 100 كلغ من سلفات الأمونياك.
ويمكن استعمال الأسمدة بصفة موضعية في الحفر التي ينصح بأن تكون مقاييسها كالتالي (0.60 م3).
بعد حفرها تردم الحفر إلى غاية ناقص 10 صم ثم نقوم  بالزراعة والري مع المحافظة على ال 10 صم الذكورة كحوض لحماية النبتة التي تتخذه مبدئيا فضاء للتعريش ويساهم في جمع مياه الأمطار.
كثافة الغراسة:
تختلف كثافة الغراسة حسب مستوى خصوبة التربة وما إذا كانت الزراعة مروية أم لا وتنحصر في الغالب بين 1300 و 2500 شجرة بالهكتار الواحد.
كما يمكن استعمال الكبار كزراعة بينية وذلك للتخفيض من مصاريف الزراعات التي تتطلب الكثير من الوقت للدخول في مرحلة الإنتاج.  
في صورة الزراعة المكثفة التي تكون عادة مروية يستحسن استعمال نظام الري قطرة قطرة.

حصاد الكمون



تبدأ حبوب الكمون في النضج بداية من شهر ماي. وينصح القيام بعملية الحصاد أو الجمع قبل النضج التام، خوفا من ضياع جزء كبير من المحصول.
يتم جمع المحصول في أواخر شهر ماي بالقطف أو القص على مراحل حسب النضج ويوضع في أكياس. يستحسن القيام بهذه العملية في الصباح الباكر. ثم يقع تجفيف الحبوب على بساط لمدة 4 أيام إلى أسبوع على أقصى تقدير للمحافظة على لونه الطبيعي الأخضر.
عندما يجف المحصول نمرره عبر غربال لفرز حبات الكمون عن التبن ونعيد هذه العملية ثلاث مرات بغرابيل ذات ثقوب مختلفة الأحجام " كبير، متوسط، صغير" وهذه العملية تسمح بتصنيف الحبوب حسب الحجم.
أما بالنسبة للتبن الذي يبقى بالغربال فيتم تجفيفه تحت أشعة الشمس ثم يوضع في أكياس ويعرض للبيع مع بقية المنتوج.
يمكن استخلاص زيت الكمون بطريقة التقطير بعد إتمام عملية الحصاد مباشرة، علما وان هذه العملية تستغرق وقتا طويلا " 12 ساعة تقريبا" وبمردود زيتي يصل إلى 2 أو 3 بالمائة.
ملاحظة: تحتوي مخلفات تقطير الكمون على مكونات ذات قيمة غذائية عالية ويمكن إدماجها في تركيبة صناعة الأعلاف المركزة.

آفات وأمراض الكمون:



يعد الكمون من النباتات الحسّاسة والشديدة التأثر عند الإصابة بالأمراض والآفات. ومن أهم هذه الأمراض نخص بالذكر :
الأمراض:
مرض ذبول الكمون: fusarium oxyporum : هو مرض يسببه فطر الفيزاريوم الذي يعيش في التربة وينتقل عن طريق البذور. تتمثل الوقاية من هذا المرض في استعمال بذور سليمة وتطهير التربة قبل الزراعة بإحدى المبيدات الفطرية. علما وأن اتباع دورة زراعية محكمة يعد من أحسن آليات الوقاية من هذا المرض.
مرض البياض الدقيقي :Oidium : هو مرض يصيب الأوراق والأزهار والحبوب. تظهر علامات المرض بتواجد بقع دقيقة بيضاء أو رمادية اللون وتؤدي إلى ذبول الأوراق وسقوطها والحصول على حبوب غير ناضجة وذات نكهة رديئة. ويمكن مقاومة هذا المرض باستعمال المبيدات على أن يتوقف الرش قبل عملية الحصاد بشهر واحد على الأقل.
مرض تعفن الجذور أو الحمراء: تتمثل أعراضه في ذبول مفاجئ للنبتة ثم جفاف جزئي الى غاية هلاك أو إتلاف كامل للنبتة. وينصح عند ذلك باقتلاع النباتات المصابة وحرقها خارج الحقل على ان مكافحته لا تتم إلا باستعمال بذور سليمة ومراقبة، أو مداواة البذور الذاتية بالمبيدات واعتماد دورة زراعية محكمة.
الحشرات:
الألتيز: Altise  :  حشرات صغيرة سوداء تحدث أضرارا بالاوراق، تظهر في الفترات الحارة من السنة. يقع مقاومتها بمبيد حشري مرخص في استعماله.
ديدان التربة vers du sol  :
عدة ديدان تعيش في التربة وتتغذى من جذور النبتة. تقع مقاومتها عبر تطهير التربة قبل الزراعة بمبيد.
حشرة المن: هي من أخطر الحشرات التي تصيب الكمون. تقع الوقاية منها عبر استخدام الطرق الحيوية باستعمال بعض البكتيريا التي تعيش على حشرة المن وتسبب هلاكه.
ملاحظة: هناك حشائش خطيرة موجودة بمزارع الكمون وهو ما يعبر عنه بالكمون الذكر وهذا النوع يؤدي الى ضعف الإنتاج لذا يجب التركيز على إزالته بمجرد ظهوره حتى لا تنمو وتكون بذور تؤخذ أثناء الحصاد وتختلط ببذور الكمون.

تقنية زراعة الكمون





التداول الزراعي: يجب تجنب زراعة الكمون في نفس القطعة إلا بعد زراعة أخرى أو مرور موسم زراعي على الأقل وذلك لتفادي انتشار الامراض والحشرات.
تحضير الأرض والتسميد: حراثة متوسطة خلال شهر سبتمبر على عمق 20 صم الى 25 صم أي شهر قبل موعد الزراعة. ويتم خلالها فرش السماد العضوي بمعدل 10 طن/هك.
سوبار الفسفاط: 75 : 45 بالمائة P2O5  كلغ/هك
سلفاط البوطاس: 60: 48 بالمائة K2O  كلغ
حراثتان متقاطعتان بآلة "كروفر كراب" وتنعيم التربة بطريقة جيدة لإعداد فراش البذر، باعتبار حجمها الصغير. وفي بعض الحالات ينصح بنثر مبيد حشري لحماية البذور والزراعة من بعض الديدان والأمراض الفطرية.
يزرع الكمون مباشرة في الحقل عن طريق البذور، ويحتاج الهكتار بالنسبة للكمون المروي ما بين 5 و 7 كلغ في حالة الزراعة في أحواض، ومل بين 4 و6 كلغ عند الزراعة على الخطوط، وبين 3.5 إلى 5 كلغ في حالة الزراعة نثرا بالنسبة للكمون البعلي. يجب استعمال بذور ممتازة خالية من الأمراض والحشرات.
ملاحظة: توضع البذور في الثلاجة مدة 24 ساعة قبل البذر لتسريع عملية الإنبات.
طريقة الزراعة والكثافة: يزرع الكمون بآلات الزراعة بعد تعديلها أو يدويا على خطوط متباعدة أو في أحواض أو نثرا ويحبذ لذلك خلط البذور بالرمل بمعدل ثلث بذور وثلثين رمل للحصول على زراعة متوازية على كامل المساحة المزروعة.
طريقة الخطوط: خطوط متوازية متباعدة بمسافة 70 إلى 80 صم وتزرع فيها البذور على بعد 30 الى 35 صم بين النباتات " حسب نظام الري المستعمل".
طريقة الأحواض: أحواض تبعد عن بعضها حوالي 30 صم من جميع الجهات ويبلغ معدل طولها 3 م على عرض 1 الى 1.5 م وذلك لتسهيل عملية التحمير فيما بعد.
ملاحظة: في صورة عدم التأكد من نقاوة وسلامة البذور ينصح بمضاعفة الكمية للحصول على الكثافة المنصوح بها وعلى عمق لا يتجاوز 2 صم في جميع الحالات.

الكمون


الكمون:
الإسم العربي : كمون
اللإسم الفرنسي: Cumin
الإسم العلمي: Cuminum cyminum
العائلة: الخيمية.
توطئة:
الكمون نبات سنوي اصيل الشرق تنتشر زراعته في انحاء متفرقة من العالم ومنها مناطق البحر الأبيض المتوسط.
يتميز الكمون بنكهته الطيبة ورائحته العطرة ويحتوي على زيت طيار له استخدامات طبية ومنزلية مختلفة. فهو يعطي نكهة خاصة للطعام ويستعمل كطارد للغازات ومسكّن للمغص ويدخل في صناعة المشروبات.
وصف النبتة:
نبتة الكمون محدودة النمو ويصل ارتفاعها عن الأرض حوالي 30 الى 50 صم. واوراقها مركبة، لونها أخضر داكن، تحمل أزهارا صغيرة بيضاء أو وردية وتعطي حبوبا مستطيلة واسطوانية الشكل.
متطلبات الزراعة:
تتطلب نيتة الكمون مناخا معتدلا ذي رطوبة هوائية منخفضة خاصة في مرحلة تكوين الأزهار. كما يحبذ الكمون الأراضي الرملية والخفيفة ذات الصرف الجيد والنفاذية العالية لتفادي خطر الإصابة بفطريات الذبول الموجودة أساسا بالتربة.
تبلغ درجة الحرارة الملائمة لإنبات البذور في التربة معدل 25 درجة.

زراعة الشعير / تحضير الأرض والبذر


التقنيات الزراعية
تحضير الأرض
البدء بالحراثة في أواخر فصل الربيع على اثر حصاد الزراعة السالفة أو في الخريف بعد أمطار الخريف الأولى.يخير اللجوء إلى الحراثة متوسطة العمق " 15 إلى 20 صم" عند استعمال محراث ذو سكة.يحبذ استعمال آلة الشيزل في المناطق شبه الجافة حتى نتمكن من إحكام التصرف في مياه الأمطار بمزارع الشعير البعلية وتجنب تكوين صفيحة الحراثة "semelle de labour".


التسميد القاعدي:
100 إلى 150 كلغ من مادة ال D.A.P  أما البوتاس فلا يعطى إلا إذا ثبت نقصانه عبر تحليل التربة.
تحضير مهد البذر :
عبر حراثة سطحية "recroisement" مرة أو مرتين بهدف الحصول على مهد بذر مسطح وناعم يؤمن نسبة ضياع قليلة عند الإنبات، يستحسن الاستعمال المزدوج للآلات ذات الأقراص "pulvériseur, cover crop" مع الآلات ذات الأسنان "cultivateur, herse" وذلك اجتنابا لتكوين صحيفة الحراثة "semelle de labour".
اختيار البذور:

يفضل استعمال البذور الممتازة التي تضمن أقصى حد من طاقة الإنبات، ونقاوة النوع والصنف وخلوها من كل أنواع الشوائب والأمراض التي يمكن أن تنتقل عن طريق البذور.
يمكن أيضا استعمال البذور العادية المعالجة في حالة عدم توفر البذور الممتازة مثلما هو الحال في السنوات التي تلي السنوات الجافة.
ولاستعمال البذور المنتجة محليا، لابد من الحرص على أخذ بعض الاحتياطات الضرورية كمعالجة البذور بالمبيدات البذرية واحترام القواعد التي تضمن جودتها، من ذلك أن تكون وليدة بذور ممتازة، خالية من بذور الأعشاب الطفيلية وسليمة من أمراض تخطّط وتفحمات الشعير التي تنتشر حصريا عبر البذور.
كثافة البذر:
لإنتاج الحبوب وجب الاعتماد على وزن الألف حبة ونوعية البذور " طاقة الإنبات والنقاوة " مع اعتماد كثافة بذر تقدر ب 250 نبتة/م²  في المناخ شبه الجاف. و350 نبتة/م² في المناطق التي تسجل تساقطات سنوية أكثر من 400 مم وبالمناطق المروية. أما بالنسبة للاستعمال المزدوج للشعير، يجب زيادة 10 بالمائة للكثافات سالفة الذكر.
تاريخ البذر :
عموما، ينصح ببذر الشعير لإنتاج حبوب الشعير ابتداء من 10 نوفمبر إلى موفى الشهر ذاته حتى يتسنى للزراعة أن تكون كساء خضريا قويا قبل دخول فصل الشتاء "بداية من شهر ديسمبر".
ضمن منظومة الاستعمال العلفي أو المزدوج للشعير، ينبغي تبكير البذر " شهر أكتوبر " قصد تحفيز النمو الخضري والحصول على أعلى حد من المردود العلفي.
عمق البذر:
إن عمق البذر الأمثل لزراعة الشعير يبلغ بين 3 إلى 3.5 صم.
من تداعيات الزراعة العميقة الحصول على كساء نباتي ضعيف، قليل التجذير ، غير متجانس وحساس للأمراض والآفات.
زراعة الشعير يدويا أو بآلة نثر السماد ثم تغطيته باستعمال آلة ال "cover crop" تؤدي حتما إلى زراعة عميقة وغير متجانسة.
يضل البذر الآلي الطريقة المثلى لزراعة الشعير خصوصا إذا ما تم تعديل الآلة حسب الكثافة المرغوب فيها.

الثلاثاء، 23 أبريل 2013

أشغال العناية بمزارع الشعير:



التسميد الآزوتي :
تقدر الكمية القصوى من الآزوت باحتساب 2 كغ من الآزوت لكل قنطار من الشعير، ويحذف منها ما قد توفره التربة من الزراعة السابقة أو من تمعدن المادة العضوية.
في صورة انعدام إمكانية تحليل التربة، وهو الحال لمعظم المستغلات الفلاحية، ينصح بنثر 50 إلى 70 وحدة آزوتية في الهكتار بعد الزراعة السابقة من الحبوب وثلاثون وحدة بعد سابق زراعي من البقوليات.


توزع كمية الآزوت حسب فترات النمو وتوزيع الأمطار، كما يقدم في شكل أمونيتر أو "أوريا " مجزئا إلى مرتين في الزراعة البعلية " 30 بالمائة عند الإنبات و70 بالمائة في طور الركبة الأولى" وإلى 3 مرات على الأقل في الزراعة المكثفة أو المروية :
20 بالمائة عند الإنبات.
20 بالمائة في طور التجدير.
60 بالمائة في طور تكوين السنبلة، أي عندما تكون الركبة الأولى على ارتفاع 1 صم بالتحديد فوق صحن التجدير "plateau de tallage".
ملاحظة :
لاجتناب النقص الآزوتي المتمثل أعراضه في اصفرار عام للحقل بدءا بالأوراق الأكبر عمرا يمكن اللجوء إلى تقنية الشريط بكثافة البذر المضاعفة والتي تظهر عليه أعراض النقص الآزوتي بضعة أيام قبل ظهوره على مستوى كامل الحقل.
الزراعة المروية:
تعد زراعة الشعير المروي عملية ذات جدوى اقتصادية هامة  نظرا لإمكانية الحصول على مردود من حبوب الشعير يتراوح بين 70 و 80 قنطار بالهكتار خصوصا في تطبيق الحزمة الفنية المنصوح بها والتي نضمن من خلالها المستوى المذكور من الإنتاج.
تتراوح احتياجات الشعير من مياه الري بين 390 و 450 مم خلال الدورة الزراعية الكاملة أي ما قدره ( 390 * 10000 = 3900 ) م3 إلى 4500 م3 من المياه ويمكن اعتماد جدول التوزيع التالي لحسن التصرف في الكميات وفترات توزيعها.

كميات المياه الضرورية م3 هك.
الشهر
سبتمبر
اكتوبر
نوفمبر
ديسمبر
جانفي
فيفري
مارس
أفريل
الجملة
كمية الماء
500
500
500
500
500
500
75
750
4500
عدد المرات
1
2
2
2
2
2
1
1
13

لنجاح عملية الإنبات ينصح أن تسبق عملية البذر عملية ري بكمية 50 مم بالهكتار الواحد والحرص على إتباع العمليات الفنية المنصوح بها.
إضافة 20 وحدة آزوتية للهكتار الواحد زيادة على ما ذكر أعلاه في مجال الغراسات البعلية، والحرص على تجزئة كمية الأمونيتر على 3 مرات على الأقل والحرص على أن يكون القسط الأوفر في طور الركبة الأولى. يمكن معرفة هذا الطور ( الركبة الأولى) بفحص النباتات والتأكد من أن الركبة الأولى قد وجدت وأن علوها لا يقل عن 1 صم.
في حالة الزراعة المروية للشعير ينصح بحتمية مقاومة الأعشاب الطفيلية لأنها تؤثر سلبا على المردودية. 

الاثنين، 22 أبريل 2013

صيانة شبكة القنوات ومعدات التسميد



تتكون قنوات شبكات الري الموضعي غالبا من 3 أنواع:
1) القنوات الرئيسة.
2) القنوات الثانوية.
3) القنوات الفرعية الحاملة للقطارات.
يستحسن ردم القنوات الرئيسية تحت الأرض لتفادي تأثرها بأشعة الشمس وبقية العوامل الطبيعية كما يجب وضع باقي القنوات خاصة منها الفرعية الحاملة للقطارات في أماكن مظللة مباشرة بعد انتهاء الموسم الزراعي وهي عملية نسهم من خلالها في المحافظة على المعدات من التلف جراء أشعة الشمس والقيام بتحضير الأرض في ظروف طبيعية دون عوائق. غير أن المنصوح به ضرورة العمل على تنظيف كامل شبكة القنوات بتشغيلها بعد فتح نهاياتها لضمان التخلص من الترسبات وذلك مباشرة بعد نهاية الموسم وقبل لف القنوات ووضعها جانبا في مكان مظلل.
معدات التسميد:
تتكون معدات التسميد في الغالب من :
إناء لإذابة الأسمدة.
حاقن لمواد التسميد.
آلة لخلط ومزج الأسمدة.
معدات ملحقة للتصفية وصمامات.
يجب أن يكون مكان معدات التسميد بين باقي معدات محطة التصفية والمصفاة ذات الغرابيل بحيث يجب أن تكون المصفاة ذات الغرابيل القطعة الأخيرة في ترتيب محطة التصفية ولا يوجد بعدها إلا القنوات الرئيسية والثانوية وتلك الحاملة للقطارات وذلك لضمان عدم وصول المواد غير الذائبة إلى القطارات وانسدادها.
العمل على تنظيف إناء إذابة الأسمدة قبل كل عملية تسميد والتأكد من أن آلة خلط الأسمدة تقوم بعملها جيدا وعند ملاحظة ترسبات كثيرة بإناء الإذابة يرجى التخليط يدويا إلى حين التأكد من ذوبان الأسمدة وتكتمل العملية بتجربة المزارع ومعرفة مصدر الأسمدة التي يجب أن تكون مطابقة لمواصفات الاستعمال في الري الموضعي.
المحافظة على حاقن الأسمدة بغسله من حين لآخر وتشغيله بالماء الصافي فقط عند كل عملية صيانة.