الأربعاء، 12 يونيو 2013

العوامل المحددة لإنتاج السيلاج :

  *أنواع المزروعات القابلة للخزن بطريقة السيلاج :
تتلائم عديد الأصناف من الزراعات العلفية مع عملية السيلجة نخص بالذكر منها :القصيبة، الشعير، التريتيكال، المنجور السنوي، الفستوكة، الذرة العلفية، خليط قصيبة، سلة، خليط تريتيكال، قرفالة.



  *قابلية الأعلاف للخزن بطريقة السيلاج :
يمكن خزن كل النباتات سواء كانت طبيعية تلقائية أو أعلاف مزروعة عن طريق عملية السيلاج إلا أن بعضها تتوفر فيها قابلية للخزن أكثر من غيرها.
    أ/كمية السكريات الذائبة :
  كلما كان العلف غنيا بالسكريات الذائبة، نشطت البكتيريات اللكتيكية في عملية التخمر  وارتفعت حظوظ نجاح السيلاج نتيجة إنتاج الكمية اللازمة من حمض اللكتيك. وفي هذا الصدد فإن النجليات (القصيبة، الشعير، التريتيكال، الدرع، الذرة العلفية و المنجور الحولي) غالبا ما تكون غنية بالمواد السكرية الذائبة (أكبر من 8 بالمائة باعتبار المادة الجافة).
وتبلغ نسب هذه المواد أقصى حدها في طور "الحليب-عجين" بالنسبة للنجليات، وفي طور البرعم الزهري بالنسبة للبقوليات. كما ينخفض مستوى السكريات أيضا بفعل تسميد ازوتي مفرط فيه أو بفعل تجفيف جزئي للعلف قبل طمره تحت ظروف تجفيف غير ملائمة (في طقس مغيم و رطب)، أو إذا ما طالت المدة أو الفترة بين الحش و تغطية المطمور.
  ب/قدرة دفع الحموضة Pouvoir tampon)) :
 تحتوي الأعلاف على كميات متفاوتة من المعادن والمواد الازوتية التي لها قدرة على مقاومة انخفاض الحموضة المنجرة عن التخمر. فكلما ارتفعت هذه القدرة، إلا وقلت حظوظ نجاح السيلاج. وترتبط هذه الخاصية بنوع العلف فهي هامة لدى البقوليات (نظرا لغنائها بالبروتينات)، وترتفع مع تقدم الطور النباتي للأعلاف ومع الإفراط في التسميد الازوطي لدى الحبوب العلفية.
   ت/محتوى العلف من المادة الجافة :
تعتبر رطوبة العلف عند طمره أهم الخاصيات التي يرتبط بها نجاح السيلاج. وينصح عموما بطمر العلف عندما يتراوح محتواه من المادة الجافة بين 30 و 35 بالمائة، وهو المستوى الذي يتم فيه التخمر اللكتيكي على أحسن وجه.
ففي حالة خزن علف ذي نسبة مادة جافة منخفضة جدا عن هذه القيمة ينتج عنه ضياع المكونات الغذائية مع عصارة السيلاج علاوة عما يسببه العصير من أضرار بيئية. وقد تنحصر في هذه الحالة حموضة كتلة العلف فوق pH5 ،                                                                            مما يتسبب في حدوث تعفنات ثانوية غير مرغوب فيها. أما في حالة خزن علف مستواه من المادة الجافة يفوق بكثير 35 بالمائة, فقد يستعصي ضغط كتلة العلف بالدرجة الكافية لطرد الهواء بداخله بصفة آلية. والنتيجة تكاثر التعفنات به.
 في كلتا الحالتين تجدر الإشارة إلى ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لتفادي الوقوع في فخ التخمرات الغير مرغوب فيها.

ضرورة معرفة نسبة المادة الجافة بالعلف وذلك إما عن طريق الاتصال بالمخابر العاملة في الغرض أو استعمال فرن كهربائي ( Micro-ondes Four à) .

الأحد، 9 يونيو 2013

السيلاج والتغييرات الكيميائية

التغيرات الكيميائية التي تطرأ على السيلاج ابتداء من الحش إلى نهاية التخمر :
المرحلة الأولى : ابتداء من الحش :
بحش العلف، تنقطع جميع التفاعلات الحيوية ما عدا عملية التنفس التي تستمر داخل كتلة العلف على حساب السكريات، محولة إياها إلى غاز و ماء و طاقة وهذا ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة كتلة العشب المحشوشة وخفض كمية السكريات.



المرحلة الثانية : التخمرات الهوائية :
إثر ملئ المطمور تستمر الخلايا النباتية في التنفس مستهلكة الأكسيجين المتبقي في الجيوب الهوائية وتتكاثر في نفس الآن بكتيريات هوائية سرعان ما تختفي بزوال الأكسيجين.
تمتد هذه المرحلة من 5 ساعات في أحسن الظروف إلى عدة أيام إذا ما لم يتم طرد الأكسيجين سريعا من كتلة العشب، لذلك يجب في هذه المرحلة الأولى من تصنيع السيلاج العمل على تقصير المدة المتراوحة بين حصاد العلف وغلق المطمور لإرساء الظروف اللاهوائية في أسرع وقت ممكن. وعموما ينصح بأن لا تتعدى هذه المدة 48 ساعة.
المرحل الثالثة : بداية التخمرات اللاهوائية :
باختفاء الأكسيجين من كتلة العشب، تنشط البكتيريات اللاهوائية. وتقترن هذه التخمرات ببداية انخفاض حموضة الكتل العلفية وتستغرق هذه المرحلة من 24 إلى 72 ساعة.
المرحلة الرابعة : التخمر اللاهوائي اللكتيكي :
تنشط البكتيريات اللكتيكية (bactéries lactiques) في هذه المرحلة محولة باقي السكريات إلى حمض اللكتيك مما يؤدي إلى انخفاض حموضة العلف بسرعة إلى ما دون pH4  وهي تسمى حموضة الاستقرار اللاهوائي(pH de stabilité anaérobique ( .
وببلوغ هذه الحموضة، تنتهي عملية التخمر ويعتبر السيلاج في حالة حفظ مستقر ما لم يتسرب إليه الهواء. تستمر هذه السلسلة من التخمرات من عدد أسابيع تبعا لدرجة إنتاج الحامض ولكمية السكريات الموجودة داخل خلايا العلف.
المرحلة الخامسة : التخمرات الثانوية :
إذا لم تنخفض درجة الحموضة إلى أقل من pH5 تقريبا إما بسبب ضآلة كمية المواد السكرية الذائبة بالعلف الأخضر أو لارتفاع مستوى رطوبته، فقد تنشط البكتيريا المنتجة لحمض البيوتريك (acide butyrique) مستهلكة جزءا من طاقة السيلاج عبر تحويل السكريات والحامض اللكتيك ذاته إلى حامض البيوتريك ومكونات أخرى. وقد تهاجم البروتينات وتنتج الأمونيا مع أحماض أمينية. وهذا التخمر المنعوت بالتخمر الثانوي غير مرغوب فيه لأنه يؤدي إلى إنتاج سيلاج رديء.
المرحلة السادسة : التخمرات الهوائية عند فتح المطمور :
تبدأ هذه المرحلة عند فتح المطمور وتشمل خاصة كتلة العلف الملامسة للهواء التي تندلع بها تعفنات فطرية و خمائرية تتسبب في إتلاف جزء منه.
وفي ما يلي جدول ملخص لأهم الأطوار التي يمر بها السيلاج :


المرحلة الأولى
المرحلة الثانية
المرحلة الثالثة
المرحلة الرابعة
المرحلة الخامسة
المرحلة السادسة
عمر السيلاج
إثر الحش
من 0 إلى يومين
من 2 إلى 3 أيام
من 3 إلى 4 أيام
21 يوم
-
عند فتح المطمور
نوع الأنشطة
تنفس الخلايا، إنتاج ثاني أكسيد الكربون وطاقة وماء
إنتاج حامض الخليك واللكتيك وكحل الإيتانول
انتاج الحمض اللكتيكي
توقف التخمر
إنتاج حمض البيوتريك
تحلل هوائي عند فتح المطمور
تغير درجة الحرارة
32-20
40
30
30
30
30
30
pH
6.0-6.5
6.5-6.0
4.0-5.0
أقل من 4
5
7.0-4.0
الأحياء المعنية
خلايا النبتة
البكتيريات الهوائية
بكتيريا الخليك و اللكتيك
بكتيريات اللكتيك
بكتيريات البيوتريك
خمائر و فطريات

الجمعة، 7 يونيو 2013

السيلاج


المقدمة :
إن تحقيق الإكتفاء الذاتي من الحليب واللحوم الحمراء يعد من بين أهم أهداف التنمية الزراعية . وبالتالي لابد من العمل على توفير حاجيات القطيع من الأعلاف بالنوعية والكمية اللازمتين.
إن المناخ المتوسطي  يبقى من أهم العوامل الطبيعية التي تأثر على إنتاجية الأعلاف والإنتاج الحيواني بصفة عامة, إذ أنه يتسم بقلة الأمطار وعدم انتظامها و ارتفاع درجة الحرارة في فصلي الصيف و الخريف.



ويعتبر الربيع الفصل الأكثر تلاؤما لنمو سريع ومتواتر للأعلاف، حيث تتوفر فيه حاجيات الماشية من الغذاء وغالبا ما تفوق كميات الأعلاف المنتجة والمتوفرة طبيعيا في هذا الفصل حاجيات القطيع خصوصا خلال السنوات الممطرة.

وللاستفادة من وفرة الإنتاج خلال هذا الفصل الملائم يلجأ مربي الماشية في البلدان المتوسطية إلى خزن فائض الإنتاج من الأعلاف لتكوين مخزون علفي يمكن توزيعه خلال بقية فترات السنة، خصوصا تلك التي تتميز بشح الأمطار أو برودة الطقس  مما يجنب الاستعمال المفرط للعلف المركز مثلما هو الحال اليوم وما قد يسببه من مضار تتعدى الجانب الاقتصادي إلى صحة وقدرة الحيوان على الإنتاج.
ولخزن الأعلاف يمكن اللجوء لطريقتين مختلفتين : إما الخزن عبر الطريقة الجافة (voie sèche) وهي تؤدي إلى إنتاج دريس "علف جاف" لا تتعدى رطوبته 15 بالمائة، أو عبر الطريقة الرطبة (voie humide) وهي التي تؤدي إلى إنتاج سيلاج تتراوح رطوبته بين 60 و 70 بالمائة. ويعد حفظ الأعلاف في شكل سيلاج الطريقة الأفضل من حيث حفظ المكونات الغذائية للعلف (الأخضر) ( ماء، بروتين، فيتامينات، طاقة وألياف) فضلا عن الاستساغة.
1-   تعريف السيلاج
عملية السيلاج أو السيلجة :
السيلاج :
السيلاج هو علف رطب محفوظ في وسط حامضي ناتج عن حدوث تخمرات لا هوائية للمواد السكرية التي تتحول بشكل رئيسي إلى حمض اللكتيك (acide lactique) بكميات كافية لتخفيض حموضة السيلاج إلى حد لا يسمح بتواصل النشاطات البكتيرية الضارة بجودة السيلاج و بصحة الحيوانات.

*مميزات و عيوب السيلاج بالمقارنة مع العلف الجاف :

  - المميزات :

v   يساعد السيلاج على تحقيق توازن العليقة والضغط على كلفتها، كما أن تواجده كأساس العليقة على مدار السنة, يقي القطيع من الاضطرابات الغذائية الناجمة عن التحولات الفجائية والمتكررة من نظام غذائي لآخر، إما بسبب غياب العلف الأخضر في العليقة أو لعدم قدرة المربي على إحضاره بسبب سوء الأحوال الجوية.
v   يشكل احتياطيا علفيا في المستغلات الكبرى تحسبا لحصول أزمات في تأمين توزيع المصادر العلفية الأخرى.
v   يمكن من تغطية فترات طويلة من السنة تقل فيها الأعلاف الخضراء وذلك بعلف خشن رطب ذي قيمة غذائية عالية، وتمتد هذه الفترة في تونس مثلا من الأشهر الأولى للصيف إلى شهر نوفمبر.
v   حسب ما أثبتته الأبحاث يكون غالبا أكثر استساغة ومهضومية مقارنة بالعلف الجاف "قرط" "دريس"
v   يمكن خزنه لمدة طويلة تصل إلى سنتين دون تغيير في قيمته الغذائية أو تركيبته الكيميائية.
v   يمكن حش الأعلاف المعدة لإنتاج السيلاج في الوقت الذي يتزامن مع الطور المناسب للقيمة الغذائية العالية وعدم التقيد بالظروف المناخية كما هو الحال بالنسبة لإنتاج القرط أو العلف الجاف.
v   يمكن إنجاز عملية السيلاج في ظروف جوية يصعب فيها تصنيع القرط وتجفيف الأعلاف الخضراء في الحقل.
v   يحتاج السيلاج إلى فضاء تخزين أصغر حجما بعشرة مرات مما يستوجب الدريس.
v   يمتاز السيلاج بقلة تعرضه للإحتراق أو التلف مقارنة بالدريس.
v   يمكن الحصول عليه باستعمال النباتات العلفية التي لها ساق غليظة وغير مناسبة للدريس كالذرة والدرع العلفي والسيلاّ.
-العيوب (نقاط الضعف) :
v   يحتاج إلى مطمور أو مكان للتخزين فضلا عن حاجته لبعض المعدات الخاصة والتي قد تفوق إمكانيات المربي الصغير في معظم الأحيان.
v   لا يستعمل السيلاج في تغذية الحيوانات الصغيرة النامية وغير المجترات و المجترات الحوامل التي قاربت الولادة.
v   يصعب نقل الأعلاف المعدة للسيلاج من منطقة إلى أخرى وبالتالي لا يمكن تصنيعه إلا على عين المكان.
v   يمكن أن يؤدي السيلاج ذو الجودة الرديئة إلى تسمم الأبقار وحتى إلى موتها.
v   يمكن أن تصل نسبة ضياع السيلاج إلى أكثر من 40 بالمائة إذا لم يتم تصنيعه بطريقة سليمة.

v   يحتاج تصنيع السيلاج إلى إرشاد وتدريب للمربين ويستوجب كفاءة خاصة وإحاطة شاملة بقواعد إنجاحه.

جياع العالم

الإمكانيات الزراعية المتوفرة قادرة على توفير الغذاء لجميع متساكني العالم، يقول الكثيرون. ومع ذلك وفي سنة 2009 تحديدا يوجد بالعالم ما يزيد على مليار رجل وامرأة لا يأكلون عندما يجوعون.
للعلم، هذا الرقم لم يكن يوما بهذه الأهمية منذ سنة 1970.
جغرافيا، المنطقة الأكثر تضررا في العالم هي القارة الآسيوية، إذ يوجد بها وحدها 63 بالمائة من جوعى العالم.
فئويا الفئة الأكثر تضررا هم الريفيين... وهي مفارقة حقيقية لأن السؤال المطروح: لماذا من أوكلت إليهم مهمة تغذية الآخرين لا يقدرون على تغذية أنفسهم؟
لماذا يجوع خمس العالم؟ هل هي السياسات الاقتصادية؟.. هل هي الحكومات؟.. هل هي العادات والتقاليد؟.. هل هي الحروب؟.. هل هي التكنولوجيا ؟.. الجفاف ؟ التصحر؟ البيئة ؟ المحيط ؟ أم ماذا؟....
  لعل حكاية الجوع إشاعة ...

الأربعاء، 5 يونيو 2013

التعريش العالي "GUYOT PERGOLA" في مزارع العنب

طريقة الزبيرة في التعريش العالي برقولا
بالنسبة للكروم المعرشة تعريشا عاليا نتبع طريقة الزبيرة نوع قويو الخاص بالتعريش العالي GUYOT PERGOLA .
نحصل خلال فصل الربيع الأول بعد الغراسة على شجيرة بغصن واحد أو غصنين حسب طريقة، نحذف الغصن الثاني إن وجد ولا نحتفظ إلا بغصن واحد، على هذا الغصن تظهر تباعا العديد من الأغصان الفرعية وعند تجاوز هذا الغصن سلك الحديد الأول بـ 30 صم نقص خلال شهر أفريل الغصن الرئيسي على مستوى 50 صم تحت سلك الحديد الأول وذلك لتحفيز الأغصان الفرعية على النمو. هذه العملية تعتبر الزبيرة الخضراء الأولى.
بعد عملية الزبيرة الخضراء الأولى نجد نظريا بالشجيرة سبعة إلى 8 أغصان فرعية في شهر ماي نترك الأربعة أغصان الموجودة في أعلى الغصن الرئيسي ونقوم بقص نهايات بقية الأغصان ولا نترك إلا ورقتين أو ورقة واحدة بكل غصن فرعي مع ترك الأربعة أغصان في أعلى الغصن الرئيسي دون تغيير( نظريا الأغصان التي يقع قص نهاياتها متواجدة بالمنطقة بين مستوى الأرض إلى حد ارتفاع 110 صم .) وتعتبر هذه العملية الزبيرة الخضراء الثانية.
خلال فصل الشتاء الموالي وفي الفترة بين 15 ديسمبر و 15 فيفري وبعد سقوط الأوراق نقوم بحذف بقايا الأغصان التي تم حذف نمواتها في ماي الفارط وذلك على مستوى نقطة التحامها مع الجذع الرئيسي. والعمل على زبيرة الأغصان الأربعة الباقية كالتالي:
قص الغصنين الأعلى عل مستوى البرعم السابع أو الثامن وربطهما على سلك الحديد (طردان لحمل الثمار).
قص الغصنين السفليين بعد البرعم الثاني ( دوابر تجديد للزبيرة المقبلة).
في فصل الشتاء الموالي نقوم بقص الغصنين الذين استعملا لحمل الثمار كل بعد البرعم الأول لاستعمال هذان البرعمان كطردي إنتاج ونقص كل الأغصان وعددها أربعة الناتجة عن الغصنين السفليين على مستوى 2 براعم وبذلك نحصل على 2 طرود و4 دوابر إنتاج.
خلال فصل الشتاء الموالي نقوم بحذف كامل الطرود التي حملت الإنتاج من نقطة التحامها مع الغصن الرئيسي أو الجذع ونقوم بزبيرة الدوابر الأربعة المتبقية كالتالي:
الأغصان العليا تستعمل كطرود حاملة للثمار 6 إلى 8 براعم.
الأغصان السفلى تستعمل كدوابر تجديد ب 2 براعم.

وهكذا بداية من السنة الثالثة نتحصل على أربعة طرود حاملة للثمار و 4 دوابر تجديد بكل شجرة وبصفة متجانسة على كامل الضيعة.
روابط ذات علاقة:
طريقة التقليم التي تناسب التعريش البسيط: http://agronomique.blogspot.com/2013/05/guyot-simple-ou-double.html
تقليم العنب، المنطق قبل الدراية: http://agronomique.blogspot.com/2013/05/blog-post_17.html
اختيار طعوم العنب وحاملاتها: http://agronomique.blogspot.com/2013/05/blog-post_15.html
تحضير مشاتل العنب قبل زراعتها: http://agronomique.blogspot.com/2013/04/blog-post_3675.html
الأصول المناسبة لتطعيم العنب: http://agronomique.blogspot.com/2013/04/blog-post_6393.html
احتياجات شجرة العنب: http://agronomique.blogspot.com/2013/04/1-10-15-15.html
تسميد كروم العنب: http://agronomique.blogspot.com/2013/06/blog-post_14.html